اختتم معرض قطر-المغرب، سنة الثقافة 2024، الذي سلط الضوء على المجوهرات الأمازيغية للقصر الملكي، في الدوحة. وقد أبرز هذا المعرض، الذي أطلقه الملك محمد السادس، الروابط الوثيقة بين البلدين. نظم المعرض مؤسسة المتاحف الوطنية المغربية ومتحف الفن الإسلامي في الدوحة، وعرض مجموعة من المجوهرات الفضية من الودايا المغربية.
وقد أشاد المغاربة والقطريون والسياح بهذا الحدث الفريد لتمثيله التراث المغربي. كما تم إنتاج فيلم لالتقاط جمال المجوهرات. تهدف مبادرة "سنوات الثقافة" إلى تعزيز العلاقات بين الأمم، حيث تم تعيين المغرب شريكًا لقطر في عام 2024.
يخطط المغرب لتسليط الضوء على ثقافته وفنونه ومأكولاته وهندسته المعمارية من خلال سلسلة من الفعاليات على مدار العام.